لماذا لا يكون فينيسيوس هو منفذ ضربات الجزاء الأول لريال مدريد؟

2024-12-26 04:18:55

وست هام ضد وولفرهامبتون

لماذا لا يكون فينيسيوس هو منفذ ضربات الجزاء الأول لريال مدريد؟ احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الكرة الاسبانية .soumya sarkar

هاي كورة- أكدت صحيفة ماركا الإسبانية أن خوسيلو سيبقى هو المنفذ الأول لركلات الجزاء في ريال مدريد، ويأتي بعده مودريتش ثم رودريجو.

لماذا لا يكون فينيسيوس هو منفذ ضربات الجزاء الأول لريال مدريد؟

والسؤال هنا لماذا تم استبعاد فينيسيوس من قائمة منفذي ركلات الجزاء؟، فالقصة هنا هي أنه ليس لديه أي خبرة تقريبا في تسديد ضربات الجزاء، لقد سجل هدفين طوال مسيرته من ضربات الجزاء في المباريات الرسمية وكلاهما مع البرازيل، وسجل هدفا وأهدر الآخر.

لماذا لا يكون فينيسيوس هو منفذ ضربات الجزاء الأول لريال مدريد؟

في الموسم التحضيري الأخير تجرأ البرازيلي على أن يكون مسدد لضربة الجزاء في الكلاسيكو الذي لعب في الولايات المتحدة لكنه أرسلها إلى العارضة، لذلك فينيسيوس ليس خيارا موثوقا به لتنفيذ ضربات الجزاء في الوقت الحالي.

tweet

نوصي بما يلي

1لاماسيا كنز لا ينضب.. 193 مليون يورو زيادة في قيمة "جواهر" برشلونة |

قدم لاعبو أكاديمية لاماسيا أوراق اعتمادهم مع برشلونة هذا الموسم، تحت قيادة المدرب الألماني هانز فليك

2إصابة إبراهيم دياز تتصدر غلاف الماركا

إصابة إبراهيم دياز تتصدر غلاف الماركا احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ريال مدريد .هاي

3أرقام قياسية لـ كارفخال هذا الموسم

أرقام قياسية لـ كارفخال هذا الموسم احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الكرة الاسبانية .ها

4ليفاندوفيسكي مستعد لطرق بوابة الأهداف أمام فياريال

ليفاندوفيسكي مستعد لطرق بوابة الأهداف أمام فياريال احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار برش

520 ديسمبر الدامى فى ألمانيا.. تاريخ يحمل دماء عشرات القتلى والجرحى.. 11 قتيلا وعشرات الجرحى فى حادث دهس بمجديبورج عام 2024.. و12 قتيلا فى برلين عام 2016.. وتشديدات أمنية ألمانية خوفا من تكرار الحادث

يحمل تاريخ 20 ديسمبر فى تاريخ ألمانيا دماء عشرات القتلى والجرحى فى حوادث دهس فى برلين ومجديبورج تزام

6توماس توخيل وأمل التعاقد مع فيكتور أوسيمين هذا الموسم

توماس توخيل وأمل التعاقد مع فيكتور أوسيمين هذا الموسم احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار

© العالم الآن