من يجرأ على ايقاف قطار ريال مدريد نحو تحقيق الثلاثية الاولى في تاريخه؟

2024-12-29 00:09:54

fulham vs arsenal

من يجرأ على ايقاف قطار ريال مدريد نحو تحقيق الثلاثية الاولى في تاريخه؟ احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ريال مدريد .cricket

من يجرأ على ايقاف قطار ريال مدريد نحو تحقيق الثلاثية الاولى في تاريخه؟

لا يزال ريال مدريد مرشحا و بقوة لتحقيق انجاز الثلاثية للمرة الاولى في تاريخه كونه لا يزال معنيا بالتنافس على القاب البطولات الثلاث و هي الدوري الاسباني و كاس الملك و دوري ابطال اوروبا.

من يجرأ على ايقاف قطار ريال مدريد نحو تحقيق الثلاثية الاولى في تاريخه؟

ففي مسابقة الدوري الاسباني لا يتخلف عن المتصدر غريمه برشلونة سوى بثلاث نقاط و هو فارق يمكن ازالته في المواجهة بينهما الخاصة بلقاء الاياب من الكلاسيكو كما ان سباق البطولة لا يزال طويلا و في مسابقة كاس الملك نجح في التأهل للمربع الاخير للمرة الاولى منذ سنوات بعدما اعتاد الخروج المبكر لتركيز جهوده على الليغا و دوري الابطال.

اما في مسابقة الابطال فتنتظره مواجهة قوية ضد وصيفه ليفربول برسم الدور الثمن النهائي و الفرصة مواتية امامه لتجاوز العقبة الانجليزية بالنظر الى الظروف العسيرة التي يمر بها الليفر.

غير ان استمرار ريال مدريد في سباق البطولات الثلاث ليس هو المؤشر الوحيد على رغبته القوية في تحقيق انجاز الثلاثية بل هناك مؤشرا واضحا للجميع وضوح الشمس يعكس ان النادي الملكي يريد احتكار الصعود للمنصات الثلاث الاعلى و الاغلى و الاهم.

فقد اظهر ريال مدريد شخصية البطل في المسابقات الثلاث و هو ما تجلى في مبارياته التي اعقبت خسارته المؤلمة ضد غريمه برشلونة في نهائي كاس السوبر الاسباني بثلاثة اهداف لهدف واحد ، فالفريق لم يكترث بتلك الخسارة و الدليل على عدم اكتراثه تحقيقه العلامة الكاملة منذ تلك الخسارة اذ تفوق على اتلتيك بيلباو في مسابقة الدوري الاسباني خارج دياره و بهدفين نظيفين كما تجاوز عقبتي فياريال و اتلتيكو مدريد في الدورين الثمن و الربع النهائي لمسابقة كاس الملك ليحجز مكانه في الدور قبل النهائي بجانب غريمه برشلونة.

و خلال تلك المباريات كشف ريال مدريد انه يمكن ان يتعثر لكنه لا يخسر و ان خسر لا يقصى و ذلك من خلال عودته في النتيجة في اقوى مواجهتين له مع مطلع العام الحالي ضد الغواصات الصفراء و ضد الروخي بلانكوس.

كما ان ادارة ريال مدريد لم يكن لها أي موقف او رد فعل متسرع لخسارة نهائي السوبر فلم تقدم على أي قرار من شانه ان يوحي بوجود تهديد لحظوظه في التنافس على الالقاب فلم تقم لا بإقالة المدير الفني الايطالي كارلو انشيلوتي و لا حتى بانتدابات خلال الميركاتو الشتوي لتعزيز الصفوف و هو ترجمة لقناعة مفادها ان الفريق الحالي جاهز و مستعد و مؤهل لحصد الثلاثية و تدعيمه لن يزيد مثلما الحفاظ عليه لن ينقص من حظوظه.

و يبدو ان الادارة و الجهاز الفني قد وقفا على حقيقة مفادها ان الفريق الذي حصد ثنائي الدوري الاسباني و دوري ابطال اوروبا العام المنصرم بإمكانه ان يضيف اليهما كاس الملك هذا الموسم بما ان جل اللاعبين احتفظا بمستوياتهم بل ان بعضهم زاد في مستواه و حتى رحيل البرازيلي كاسيميرو لم يكن مؤثرا بوجود عناصر شابة  مثل كامافينغا كانت بحاجة لرحيله لتحل محله احتراما لدورة الحياة التي منحت لكاسيميرو فرصة التألق و البروز عام 2015-2016 .

و يحسب لريال مدريد ان قوته و تماسكه لم تعد تقتصر على اداء لاعبيه و خطة مدربه التكتيكية بل ايضا قوة الحضور الذهني و الاحتفاظ ببرودة الاعصاب حتى في اصعب الاوقات و هو ما جعله لا يتاثر بالتخلف في النتيجة فحقق اكثر من ريمونتدا و حتى عندما ينهزم في جولة يعود في الجولة الموالية و يكتسح فالخبرة اصبحت السلاح الاساسي للنادي الملكي امام منافسيه .

tweet

نوصي بما يلي

1ترتيب هدافي الدوري الإسباني 2024/2025 بعد الجولة 18 - Scores

ترتيب هدافي الدوري الإسباني للموسم الحالي 2024/2025 بعد منافسات الجولة الثامنة عشر من مسابقة الليجا.

2أوسيمين طلب الرحيل عن نابولي!

أوسيمين طلب الرحيل عن نابولي! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الكرة الايطالية .هاي كور

3تشافي الأكثر هزيمة بين غوارديولا وانريكي !

تشافي الأكثر هزيمة بين غوارديولا وانريكي ! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار برشلونة .ها

4شكوك كبيرة حول تواجد رودريغر في الديربي

شكوك كبيرة حول تواجد رودريغر في الديربي احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ريال مدريد .ها

5ماذا يحدث في قاع الدوري الألماني بعد 15 مباراة؟ | يلاكورة

انتهت أول 15 مباراة من الدور الأول ببطولة الدوري الألماني 2024-25 بنتائج وحسابات مثيرة.انتهت أول 15

6مصرع 14 شخصًا جراء زلزال بقوة 7.4 درجة ضرب المحيط الهادى

لقي 14 شخصًا مصرعهم؛ بينهم مواطنان صينيان، جراء زلزال بقوة 7.4 درجة ضرب بورت فيلا عاصمة في فانواتو ا

© العالم الآن