مطالبة رئيس البرازيل باستبعاد المحترفين من اللعب مع السيليساو، ليست بالامر الجديد..!

2024-12-27 06:18:42

أتلتيكو مدريد ضد خيتافي

مطالبة رئيس البرازيل باستبعاد المحترفين من اللعب مع السيليساو، ليست بالامر الجديد..! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار الكرة البرازيلية .توقعات نتيجة نهائي دوري الأمم الأوروبية

مطالبة رئيس البرازيل باستبعاد المحترفين من اللعب مع السيليساو، ليست بالامر الجديد..!

هاي كورة- اثارت التصريحات التي ادلى بها الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا جدلا كبيرا في البرازيل وخارجها بشان دعوته الاتحاد الى ابعاد محترفي السيليساو عن المنتخب و حصر المهمة الوطنية في لاعبيها المحليين .

مطالبة رئيس البرازيل باستبعاد المحترفين من اللعب مع السيليساو، ليست بالامر الجديد..!

و برر الرئيس لولا موقفه من محترفي البرازيل في الخارج خاصة في الملاعب الاوروبية انهم ليسوا نجوما كبار يمكن الاعتماد عليه و مستوياتهم ليست افضل من اللاعبين المحليين .

و من هذا المنظور فان الرئيس يشكك في مستوى اللاعبين البرازيليين في الخارج و يعتبرهم في نفس مستوى اللاعبين المحليين و بالتالي لا داعي للاعتماد عليه في رحلات تكلف الاتحاد البرازيلي الكثير .

غير ان الامر يختلف فقراءة ما بين الاسطر تجعل الجميع يكتشف ان الرئيس لولا مثله مثل الكثير من البرازيليين يشككون في ولاء اللاعبين البرازيليين في اوروبا لمنتخب السيليساو لان ولائهم و اخلاصهم لأنديتهم التي تمنحهم رواتب ضخمة فهم يلبون دعوة المنتخب من اجل تفادي عقوبة الفيفا و تأدية الواجب ليس إلا دون تقديم الاداء الذي يهددهم بالإصابات فهم يلعبون مبارياتهم مع منتخب السيليساو بحذر لتفادي الاصابة التي قد يدفعون ثمنها غاليا .

فالجميع من مدربين و متابعين و حتى محبين يعرفون جيدا ان لاعبين مثل فينيسيوس جونيور و رودريغو و اخرين يمتازون بمهارات عالية و مستويات كبيرة تفوق زملائهم المحليين و لولا تميزهم و تفوقهم لما انتقلوا للعب في اكبر و اقوى الاندية الاوروبية .

و سبق للبرازيل ان شككت في ولاء محترفيها في الخارج للمنتخب في الثمانينات من القرن المنصرم على لسان مدربين و لاعبين سابقين في نفس الظروف التي يمر بها السيليساو حاليا و هي توالي انتكاساته في نهائيات المونديال حيث مرت خمس دورات عن اخر تتويج له بلقب كاس العالم في 2002.

ففي تلك الحقبة تعالت اصوات عديدة تطالب بالاعتماد على اللاعب المحلي لأنه اكثر حماسا و اخلاصا للمنتخب البرازيلي من اللاعبين المحترفين في الخارج الذين فقدوا ارتباطهم العاطفي بالسيليساو خاصة بعد انتكاسته في كأس العالم 1986 ضد فرنسا و بالأخص بعد الخيبة في مونديال إيطاليا 1990، قبل ان يأتي جيل 1994 و يفند تلك الشكوك بعد احرازه اللقب العالمي الرابع في تاريخ البرازيل بفريق يضم ترسانة من اللاعبين في الخارج.

و تكرر السيناريو بعدها في مونديال 1998 عندما بلغ النهائي ثم في كأس العالم 2002 عندما استعاد التاج العالمي بتشكيلة برازيلية تلعب في اوروبا .

tweet

نوصي بما يلي

1الفارق بين رينارد ومانشيني في قيادة المنتخب السعودي !

الفارق بين رينارد ومانشيني في قيادة المنتخب السعودي ! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار

2فيديو: كواليس انتصار الاتحاد أمام الفتح قبل فترة التوقف

فيديو: كواليس انتصار الاتحاد أمام الفتح قبل فترة التوقف احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبا

3جدول ترتيب دوري أبطال أوروبا

جدول ترتيب دوري أبطال أوروبا احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار برشلونة .هاي كورة ـ يتصدر

4مواعيد مباريات اليوم الاثنين والقنوات الناقلة | يلاكورة

يشهد اليوم الاثنين الموافق 9 ديسمبر، إقامة بعض المباريات في الدوريات والمسابقات المختلفة، والتي يأتي

5محمد صلاح يقود هجوم ليفربول أمام توتنهام فى الدوري الإنجليزي

أعلن الهولندى أرنى سلوت، المدير الفنى لفريق ليفربول، الذي يلعب بين صفوفه الدولي المصري محمد صلاح، ال

6ثيو هيرنانديز ضمن قائمة الراحلين عن الميلان هذا الصيف

ثيو هيرنانديز ضمن قائمة الراحلين عن الميلان هذا الصيف احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار

© العالم الآن