غولر يصرخ مع تركيا للحصول على فرصة في الريال

2024-12-29 13:51:59

pak vs sa

غولر يصرخ مع تركيا للحصول على فرصة في الريال احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ريال مدريد .أهداف كأس العرب

هاي كورة- قاد اردا غولر منتخب تركيا للفوز على آيسلندا (4-2) مساء امس الاثنين، ضمن منافسات الجولة الرابعة في دوري الامم الاوروبية.

غولر يصرخ مع تركيا للحصول على فرصة في الريال

لاعب الريال تسبب بضربة جزاء وسجل هدف في الفوز على ايسلندا واضعا منتخب بلاده في صدارة المجموعة، ويواصل كونه بطل تركيا .

غولر يصرخ مع تركيا للحصول على فرصة في الريال

وخلال 4 مباريات في سبتمبر وأكتوبر تتضح اهمية أردا مع منتخب تركيا حيث شارك في 352 دقيقة بينما في ريال مدريد حصل على 291 دقيقة فقط.

غولر بعد نهاية المباراة صرح بأن اللعب مع منتخب بلاده يمنحه الفرصة للتحسن وتطوير أدائه وهو الامر الذي يفتقده مع فريقه ريال مدريد بسبب عدم اعتماد المدرب كارلو أنشيلوتي عليه.

التركي بأدائه الرائع مع المنتخب التركي كأنه يصرخ في وجه أنشيلوتي ليمنحه الفرصة التي يفتقدها مع الفريق الابيض للانفجار ، فهل يستجيب المدرب الايطالي..؟!.

tweet

نوصي بما يلي

1حصاد 2024: بايرن ميونخ يستعيد بريقه بعد رحلة تحديات

أنهى بايرن ميونخ عام 2024، متربعًا على صدارة جدول ترتيب الدوري الألماني، بفارق نقاط مطارده باير ليفر

2باريس سان جيرمان ضد بوروسيا دورتموند | كيليان مبابي .. لا تعلق فشلك على شماعة إنريكي واحذر غضب ريال مدريد! |

لم يكن النجم الفرنسي كيليان مبابي حاضرًا بنسخته الحقيقية خلال مواجهة فريقه باريس سان جيرمان أمام مضي

3الخسارة من إسبانيا … إهانة تاريخية في حق البرتغال!

الخسارة من إسبانيا … إهانة تاريخية في حق البرتغال! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخب

4صحفي فرنسي يفجرها: ريال مدريد نادم على "نزوة" التعاقد مع مبابي! |

الدولي الفرنسي يسيل الكثير من الحبر في مدريدGettyأحمد مجديصحفي فرنسي يفجرها: ريال مدريد نادم على "نز

5أهداف مباراة ريال مدريد ضد إشبيلية في الجولة 18 بالدوري الإسباني - Scores

أهداف مباراة ريال مدريد ضد إشبيلية، التي تجمع بين الفريقين الآن ضمن منافسات مسابقة الدوري الإسباني ا

6تصريح مثير للجدل من فالفيردي يخيف جمهور ريال مدريد بعد النهائي!

تصريح مثير للجدل من فالفيردي يخيف جمهور ريال مدريد بعد النهائي! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من

© العالم الآن