"البراءة أم الإيقاف؟".. السؤال الأكثر تداولًا في الشارع السعودي حاليًا، بشأن سداسي المنتخب الأول لكرة القدم، المستبعد من قائمة النسخة الحالية من كأس أمم آسيا.
Gettyأحمد فرهود
بشرى للهلال .. تحول غريب في التحقيقات مع سلمان الفرج بقضية "المتمردين"
سلمان الفرجالسعوديةنواف العقيديسلطان الغناممحمد مرانخالد الغنامA. Hazzaziكأس آسياالهلالمفاجأة جديدة في التحقيقات مع سلمان الفرج..
"البراءة أم الإيقاف؟".. السؤال الأكثر تداولًا في الشارع السعودي حاليًا، بشأن سداسي المنتخب الأول لكرة القدم، المستبعد من قائمة النسخة الحالية من كأس أمم آسيا.
منتخبك المفضل في صراع البحث عن اللقب الآسيوي .. اشترك في منصة TOD من هنا وتابع المنافسات
الموضوع يُستكمل بالأسفلالإيطالي روبرتو مانشيني المدير الفني لمنتخب السعودية الأول لكرة القدم، استبعد قائد الهلال سلمان الفرج، وثلاثي النصر نواف العقيدي وسلطان الغنام ومحمد مران، بالإضافة إلى علي هزازي وخالد الغنام، من قائمة كأس آسيا؛ بحجة تمردهم على قراراته ورفضهم اللعب مع الأخضر؛ لتبدأ لجنة الاحتراف، بالتحقيق معهم رسميًا.
برنامج "برا 18" فجّر من ناحيته، مفاجأة من العيار الثقيل عن تحقيقات لجنة الاحتراف مع الفرج، مؤكدًا على أنها لم تتطرق إلى اتهامات مانشيني ضد اللاعب، والذي ذكر فيها إنه رفض خوض إحدى المباريات، اعتراضًا على قلة الدقائق الممنوحة له.
المباراة التالية
مباريات وديةKSA
T/Tاستعراض المباراةوكشف البرنامج الرياضي الشهير، عن أن اللجنة وجّهت إلى الفرج، عدة أسئلة تتعلق بفترة المدير الفني الفرنسي هيرفي رينارد، مع المنتخب الوطني - باعتباره القائد وقتها -.
وأشار إلى أن السؤال الوحيد الذي تم توجيه إلى قائد الهلال، بخصوص أزمة مانشيني؛ هو أنه لم يعجبه بعض التعليمات الفنية من المدير الفني الإيطالي، في إحدى المباريات الودية، قبل انطلاق بطولة كأس آسيا.
وأوضح البرنامج، أن هذه الأسئلة التي تم توجيهها إلى اللاعب؛ جاءت بناءً على التقرير المقدم من إداري المنتخب الوطني حسين الصادق؛ بشأن الأحداث الذي شهدها الأخضر، في الفترات الأخيرة.
مصادر#برا_18:لم يرد في جلسة الاستماع لسلمان الفرج ما تحدث به مانشيني خلال المؤتمر التاريخي، بل تم سؤاله عن فترة هيرفي رينارد، والجلسة كانت بناء على التقرير الصادر من حسين الصادق ومحمد الحميد إداريي المنتخب#برا_18|#SSCpic.twitter.com/mBxZX9zBfg
— SSC (@ssc_sports)February 6, 2024ومن الممكن أن يكون عدم التحقيق مع سلمان الفرج، في الاتهامات الموجهة إليه من مانشيني؛ دليلًا على براءة اللاعب، وعدم توقيع أي عقوبات انضباطية عليه.
إعلان