لم يكن وليد عبد الله يتوقع سوى أن يقضي أيام عقده الأخيرة في النصر على دكة البدلاء ومن ثم يرحل في هدوء تام بنهاية الموسم الجاري، لكن فجأة حدث ما لم يكن في الحُسبان.social gfxتامر أبو سيدو
وليد عبد الله ليس الأول .. مهمشون تحولوا إلى أبطال دون سابق إنذار
النصروليد عبداللهفقرات ومقالاتريال مدريدبرشلونةالأهليتشلسينجوم تقدموا من الصف الأخير للأول
لم يكن وليد عبد الله يتوقع سوى أن يقضي أيام عقده الأخيرة في النصر على دكة البدلاء ومن ثم يرحل في هدوء تام بنهاية الموسم الجاري، لكن فجأة حدث ما لم يكن في الحُسبان.
اشترك الآن في شاهد واستمتع بمشاهدة مباريات دوري روشن
الموضوع يُستكمل بالأسفلتعرض النصر لحالة طوارئ في حراسة المرمى، أصيب دافيد أوسبينا من جديد وتعرض راغد النجار لإصابة جديدة فيما أوقف نواف العقيدي عن اللعب، وهنا لم يكن أمام لويس كاسترو سوى إعادة الحارس السعودي المخضرم إلى الواجهة من جديد.
عاد وليد عبد الله ليلعب أساسيًا مع النصر ولم يكتف بذلك بل تألق في المباريات القليلة التي خاضها قبل أن يتعرض للإصابة، تقدم صاحب الـ39 عامًا من الصفوف الخلفية للأولى وأصبح فجأة أحد نجوم الفريق بعدما كان مهمشًا تمامًا.
حمّل التطبيق الآن الخاص بشاهد لمتابعة دوري روشن
وليد ليس اللاعب الأول في كرة القدم الذي يتحول من مهمش إلى نجم أول، الذي يترك الصف الأخير ويُصبح فجأة ودون سابق إنذار في الصف الأول وعلى القمة.
نستعرض معًا بعض أولئك الذين تقدموا من الخلف للأمام وتحولوا من مهمشين إلى نجوم سواء لاعبين أو مدربين ...