أكبر جريمة ارتكبها أنشيلوتي في مباريات الريال الأخيرة!

2024-12-27 16:54:20

napoli vs lazio

أكبر جريمة ارتكبها أنشيلوتي في مباريات الريال الأخيرة! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ريال مدريد .st-étienne vs marseille

أكبر جريمة ارتكبها أنشيلوتي في مباريات الريال الأخيرة!

هاي كورة – جريمة كبيرة يرتكبها أنشيلوتي في حق ريال مدريد باستبعاد راؤول اسينسيو من تشكيلته الأساسية.

أكبر جريمة ارتكبها أنشيلوتي في مباريات الريال الأخيرة!

المدافع الشاب بعد أن أثبت جدارته في الوقت الذي غاب فيه تشواميني للإصابة، وضعه الإيطالي على الدكة لثلاث مباريات، إثر عودة الفرنسي، والنتيجة واضحة حيث استقبل البلانكو خمسة أهداف.

اسينسيو كون ثنائي مميز مع روديغر أمام اوساسونا ، ليغانيس وخيتافي ، ولم يستقبل المرينغي أي هدف.. والسؤال لماذا لا يتحلى أنشيلوتي بشجاعة الدفع بالشباب في وجود لاعبيه الكبار؟ وذلك على الرغم من أنه قد دافع عن نفسه ضد من يقول أنه لا يمنح الفرص لمواهب فريق العاصمة الإسبانية ولكنها الحقيقة.

مدرب الريال لا يمنح الفرص سوى بسبب الغيابات فقط ، حتى وإن كان البديل الشاب أفضل من اللاعب الأساسي، ومن يدفع الثمن هو الفريق المدريدي بالنهاية.

tweet

نوصي بما يلي

1ضمك يعين مساعد فيريرا مدربا جديدا في الدورى السعودي للمحترفين

أعلن نادي ضمك، الذي يلعب بين صفوفه الدولي المصري طارق حامد، التعاقد رسميا مع المدرب البرتغالي نونو أ

2التشكيلة الرسمية لقمة البايرن وإنتر ميلان بدوري الأبطال..

التشكيلة الرسمية لقمة البايرن وإنتر ميلان بدوري الأبطال.. احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخ

3برعاية الرئيس السيسى.. الداخلية توزع مساعدات ضمن مبادرة كلنا واحد

تحت رعاية رئيس الجمهورية واصلت وزارة الداخلية فعاليات مبادرة "كلنا واحد" تحت عنوان "ب

4متى كانت آخر مرة احتفظ فيها ريال مدريد بلقب الدوري الإسباني ؟

متى كانت آخر مرة احتفظ فيها ريال مدريد بلقب الدوري الإسباني ؟ احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قس

5توتنهام ضد ليفربول .. محمد صلاح يسعى لمواصلة أرقامه الخاصة أمام السبيرز

توتنهام ضد ليفربول.. يمتلك الدولي المصري محمد صلاح، نجم ليفربول، سجلًا حافلًا في تاريخ مواجهاته أمام

6من وحى مسلسل ساعته وتاريخه.. 5 علامات دالة على الشخصية النرجسية

دارت حلقة أمس من مسلسل "ساعته وتاريخه"، حول الشخصية النرجسية المتمثلة فى الدكتور الذى كان

© العالم الآن