لعنة بطل المونديال  .. اطاحت بالمنتخبات الاوروبية ولم تمس منتخبات امريكا الجنوبية

2024-12-26 21:26:57

england women vs south africa women

لعنة بطل المونديال  .. اطاحت بالمنتخبات الاوروبية ولم تمس منتخبات امريكا الجنوبية احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار كأس العالم 2022 م في قطر .zakir hussain

لعنة بطل المونديال  .. اطاحت بالمنتخبات الاوروبية ولم تمس منتخبات امريكا الجنوبية

هاى كورة – تعرضت اربعة من  المنتخبات الاوروبية الخمسة التي توجت بلقب المونديال الى لعنة اصابتها في الدورات الموالية للتتويج و جعلتها تودع المنافسات من الدور الاول في سيناريو غريب لم يشمل منتخبات امريكا الجنوبية الثلاثة التي فازت هي الاخرى بتاج كاس العالم .

لعنة بطل المونديال  .. اطاحت بالمنتخبات الاوروبية ولم تمس منتخبات امريكا الجنوبية

و ظلت لعنة بطل المونديال تلاحق المنتخبات الاوروبية الاربعة خلال اربع دورات نهائية على التوالي. و وحده منتخب انجلترا نجا من لعنة بطل المونديال في نهائيات المانيا 1974 و هو يدافع عن تاجه الذي ناله في طبعة 1966 و رغم ذلك اكتفى بتجاوز دور المجموعات قبل ان يقصي امام وصيفه المانشافت في الدور الموالي.

و هكذا كان منتخب فرنسا اول منتخب تصيبه لعنة البطل  عندما خرج من البطولة من دور المجموعات لنسخة كوريا و اليابان عام 2002 بعد اربعة اعوام تسيد خلالها منتخب الديوك  بقيادة المايسترو زين الدين زيدان الملاعب القارية و العالمية بتتويجه بلقب مونديال 1998 ثم امم اوروبا 2000 و كاس القارات 2001 .

و خسر الديوك في مونديال 2002 من السنغال و الدنمارك ليغادروا المونديال دون ايجاد تفسيرات لهذه الانتكاسة التي يخشون تكرارها في مونديال قطر 2022.

و في مونديال 2010 جاء الدور على منتخب ايطاليا ليشرب من كاس لعنة البطل حيث خرج مبكرا بعدما عجز عن تجاوز دور المجموعات ، و تذيل ترتيب مجموعته المتواضعة و التي ضمنت باراغواي و زيلندة الجديدة و سلوفاكيا ، و ظهرت مؤشرات تراجع الازوري بعد تتويجه بطلا لمونديال 2006 خاصة في كاس القارات 2009 بسبب الاعتماد على اللاعبين المخضرمين .

و لم تكن لعنة بطل المونديال رحيمة بالمنتخب الاسباني الفائز بكاس العالم نسخة 2010 و الفائز ايضا باورو 2008 و 2012 حيث انتكست اعلامه في مونديال 2014 بتسجيله خسارة ثقيلة من وصيفه المنتخب الهولندي بخماسية و خسارة اخرى من تشيلي.

و  لم ينجو المنتخب الالماني من لعنة بطل المونديال في نهائيات دورة روسيا 2018 و هو يدافع عن لقبه العالمي الذي ناله في 2014 حيث خرج يجر الخيبة بعدما خسر امام كوريا الجنوبية و المكسيك.

و على عكس المنتخبات الاوروبية فان منتخبات قارة امريكا الجنوبية الثلاثة  التي نالت لقب المونديال لم تصبها لعنة البطل ، فمنتخب اوروغواي قاطع الدورة الثانية في 1934  التي تلت تتويجه بطلا للعالم عام 1930. و بعد تتويجه بطلا للمونديال عام 1950 خاض مونديال 1954 و نجح في بلوغ المربع الذهبي.

المنتخب البرازيلي نجح عام 1962 في الاحتفاظ بلقبه الاول الذي ناله في دورة 1958 و عجز عن الدفاع عن لقبه في دورة 1966 بسبب الظلم التحكيمي الذي تعرض له خاصة الاعتداءات العنيفة على نجومه و بالأخص بيليه . و في مونديال 1974 و هو يدافع عن لقب مونديال 1970 نجح في بلوغ الدور الثاني قبل النهائي وفق لوائح تلك الدورة. و عندما توج بطلا لمونديال 1994 تمكن في المونديال الموالي عام 1998 من الفوز بمركز الوصافة و بعدها بلغ الدور الربع النهائي في مونديال 2006 و هو يدافع عن تاج مونديال 2002.

اما الارجنتين فنالت لقب مونديال 1978 و في الدورة الموالية تمكنت من بلوغ الدور الربع النهائي في حين نجحت في الفوز بمركز الوصيف  في مونديال 1990 و هي تدافع عن لقبها الذي احرزته في مونديال مكسيكو 1986.

tweet

نوصي بما يلي

1سعر الذهب اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024.. عيار 24 يسجل 4309 جنيهات

ننشر آخر سعر الذهب في مصر في سوق الصاغة مساء اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024، حيث كشفت شعبة الذهب عن ثبا

2من يتحمل مسؤولية تعثر ريال مدريد أمام مايوركا …؟!

من يتحمل مسؤولية تعثر ريال مدريد أمام مايوركا …؟! احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبا

3تقييم لاعبو روما في الشوط الأول ضد ميلان

تقييم لاعبو روما في الشوط الأول ضد ميلان احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار روما .هاي كور

4نظرة على ما قدمه ديكلان رايس أمام فنلندا

نظرة على ما قدمه ديكلان رايس أمام فنلندا احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخبار ارسنال .هاي ك

5انتهاء شهر العسل لـ سعود عبد الحميد في روما! - Scores

انتقل سعود عبد الحميد، الظهير الواعد، إلى نادي روما قادمًا من فريق الهلال السعودي وسط طموحات كبيرة ب

6نابولي يضع اللمسات النهائية قبل التعاقد مع المدرب الجديد

نابولي يضع اللمسات النهائية قبل التعاقد مع المدرب الجديد احد اخبار كرة القدم على هاي كورة من قسم أخب

© العالم الآن